التشكيلة الأوروبية الرئيسية للعقد الماضي
2 مشترك
wadud :: كورة :: كورة عالمية
صفحة 1 من اصل 1
التشكيلة الأوروبية الرئيسية للعقد الماضي
مثلما نقترب من نهاية السنة الحالية، ومن نهاية العقد الحالي بالفعل، حان الوقت لنتطلع إلى الوراء قليلاً وننظر إلى أفضل اللاعبين الكرويين في الأندية الأوروبية خلال السنوات العشر الماضية
حارس المرمى
أوليفر كان (المانيا): خيار صعب، ولكنه كان قد فاز بلقب أفضل حارس مرمى أوروبي لأربع مرات متتالية (1999-2002)، وتفوق على مرشحين ممتازين عندما تسلم "جائزة القفازات" مثل ايكر كاسياس وادوين فان در سار وجانلويجي بوفون، لأنه كان يصد ركلات الجزاء بصورة مدهشة.
خط الدفاع
الظهير الأيمن، ليليان تورام (فرنسا): فاز بكأس العالم مع منتخب فرنسا في 1998. وتم اختياره كأفضل ظهير أيمن لهذا العقد لأداءه الرائع في يورو 2000، وثباته المستمر والدائم عندما كان يلعب مع بارما ويوفنتوس، على رغم أنه لم يكن من نوع اللاعبين الذين يتقدمون على الجناح بسرعة، إلا أن هذه الطريقة لم تكن رائجة في العديد من الأندية الاسبانية أو الايطالية. وهو يستطيع أن يلعب في مركز قلب الدفاع الذي كثيراً ما فعل ذلك مع منتخب بلاده.
قلب الدفاع، فابيو كانافارو (ايطاليا): كان كابتن منتخب ايطاليا في 2006 عندما حصل على لقب أفضل لاعب في العالم، وكان له دوراً أساسياً في فوز الأزوري بكأس العالم في تلك السنة. له فطنة مميزة في قراءة مجرى المباراة ومثال في التصدي للخصم ولكن بطريقة ذكية، وما زال يلعب بقوة، وشارك مع منتخب بلاده أكثر من أي لاعب آخر.
قلب الدفاع، ريكاردو كارفاليو (البرتغال): صخرة صلبة في مركز قلب الدفاع الذي كان بمثابة حجر زاوية وراء تحسن أداء منتخب البرتغال في البطولات الكبرى. تمتع بأفضل العروض خلال منتصف العقد خصوصاً في يورو 2004 وعندما فاز بورتو بكأس دوري أبطال أوروبا. ولكن في المواسم الأخيرة لم يكن فعالاً في تشلسي على رغم مشاكله مع الاصابة الحالية.
الظهير الأيسر، فيليب لام (المانيا): ربما يكون الأكثر إثارة للجدل بالنسبة إلى بعض النقاد لاختيار هذا اللاعب، إلا أنه لم يتوان يوماً ما وفي أي مناسبة كبيرة، وكان في تشكيلة المنتخب في نهائيات كأس العالم 2006 ويورو 2008. سريع ورائع في التمريرات، وهو رد أوروبا للبرازيلي روبرتو كارلوس.
خط الوسط
ديفيد بيكهام، على اليمين، (انكلترا): ليس كله ضجيجاً، لكن يمكنه اللعب قليلاً. وتيرته جيدة، ويمكن القول إن قليلاً من اللاعبين لديهم الدقة الممتازة في التمريرات الطويلة مثل بيكهام. كما يمكن القول إنه ما زال أفضل لاعب في أوروبا، إذ لم نقل في العالم، في الركلات من الكرات الثابتة.
زين الدين زيدان، في الوسط، (فرنسا): يمكن ملاحظة أن كل شيء تعكر بالنسبة إلى هذا اللاعب في نهائيات كأس العالم 2006، ولكن دعونا نتذكر جيداً عندما كان أفضل صانع ألعاب وبلا منازع في العالم لمرات عدة، خصوصاً عندما سجل هدفاً بقذيفته الرائعة التي ساعدت ريال مدريد من الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا في 2002، وربما يمكن اعتبار هذا الهدف الأفضل في العقد.
لويس فيغو، على اليسار، (البرتغال): بيكهام وفيغو وزيدان كان الثلاثي الوحيد الذي لعبوا معاً بانتظام في ريال مدريد لموسمين بين 2003 و2005، إلا أنه في الواقع لم يحصل النادي في تلك الفترة على أي من الألقاب. ولكن من الواضح أن هذا الفريق كانت له ميزة مثيرة للقدرة والانجازات الفرديتين. وكانت لدى فيغو القدرة على أن يلعب في مركزي اليمين واليسار على حد سواء.
الهجوم
كريستيانو رونالدو (البرتغال): فاز في كل شيء كان هناك من حيث الألقاب الفردية في نهاية موسم 2007/2008 عندما كان في مانشستر يونايتد. وقد قيّمه ريال مدريد بصورة مذهلة للغاية حتى أنه استعد لتحطيم الرقم القياسي العالمي في دفع رسوم الانتقال في الصيف الماضي.
مبهر في سرعته وتوجيهه للكرة نحو المرمى بركلات قصيرة وسريعة. وهناك احساس، بعد الاصابات الأخيرة التي لحقته واضطرابات انتقاله، بأنه سيعود إلى مستواه المعهود قبل عامين.
رود فان نيستلروي (هولندا): اللاعب الوحيد الذي كان متصدراً لقائمة الهدافين في الدوري الهولندي والانكليزي والاسباني. لم يتأخر عن ناديه يوماً ما على رغم اصابات عدة طويلة الاجل لحقت به. له مهارات كروية مميزة التي غالباً ما ينظر إليها بإفراط بسبب تسجيله الأهداف من منطقة قريبة جداً من مرمى الخصم.
تيري هنري (فرنسا): يمكن القول إن هنري فشل كثيراً في اظهار ما لديه من القدرة مع منتخب بلاده، ولكن أداءه مع ارسنال، وإلى حد معين مع برشلونة، قد عوض عن ذلك.
المدرب
مارتشيلو ليبي (ايطاليا): بعض النقاد قد يرى الأمور بشكل مختلف، ولكن هذا كان خياراً واضحاً، لأنه كان المدرب الأوروبي الوحيد الذي أحرز كأس العالم في هذا العقد، خصوصاً مع المشاكل من سوء الأداء للمنتخب الايطالي في يورو 2004، وفضيحة التلاعب بنتائج المباريات والتزوير التي تمحورت حول ناديه السابق يوفنتوس والتي تم الكشف عنها في أيار 2006.
البدائل
ايكر كاسياس (اسبانيا) وباولو مالديني (ايطاليا) وسيرجيو راموس (اسبانيا) وخافي هرنانديز (اسبانيا) وبافل ندفيد (التشيك) وواين روني (انكلترا) وفرناندو توريس (اسبانيا).
وهناك الكثير من اللاعبين الاخرين الذين ستكون لديهم، أو لمشجعيهم، الحجة لإدراجهم ضمن هذه التشكيلة، لكننا نعلم جيداً أن هناك 11 لاعباً يجب أن يكونوا على أرض الملعب وفي أي وقت كان
حارس المرمى
أوليفر كان (المانيا): خيار صعب، ولكنه كان قد فاز بلقب أفضل حارس مرمى أوروبي لأربع مرات متتالية (1999-2002)، وتفوق على مرشحين ممتازين عندما تسلم "جائزة القفازات" مثل ايكر كاسياس وادوين فان در سار وجانلويجي بوفون، لأنه كان يصد ركلات الجزاء بصورة مدهشة.
خط الدفاع
الظهير الأيمن، ليليان تورام (فرنسا): فاز بكأس العالم مع منتخب فرنسا في 1998. وتم اختياره كأفضل ظهير أيمن لهذا العقد لأداءه الرائع في يورو 2000، وثباته المستمر والدائم عندما كان يلعب مع بارما ويوفنتوس، على رغم أنه لم يكن من نوع اللاعبين الذين يتقدمون على الجناح بسرعة، إلا أن هذه الطريقة لم تكن رائجة في العديد من الأندية الاسبانية أو الايطالية. وهو يستطيع أن يلعب في مركز قلب الدفاع الذي كثيراً ما فعل ذلك مع منتخب بلاده.
قلب الدفاع، فابيو كانافارو (ايطاليا): كان كابتن منتخب ايطاليا في 2006 عندما حصل على لقب أفضل لاعب في العالم، وكان له دوراً أساسياً في فوز الأزوري بكأس العالم في تلك السنة. له فطنة مميزة في قراءة مجرى المباراة ومثال في التصدي للخصم ولكن بطريقة ذكية، وما زال يلعب بقوة، وشارك مع منتخب بلاده أكثر من أي لاعب آخر.
قلب الدفاع، ريكاردو كارفاليو (البرتغال): صخرة صلبة في مركز قلب الدفاع الذي كان بمثابة حجر زاوية وراء تحسن أداء منتخب البرتغال في البطولات الكبرى. تمتع بأفضل العروض خلال منتصف العقد خصوصاً في يورو 2004 وعندما فاز بورتو بكأس دوري أبطال أوروبا. ولكن في المواسم الأخيرة لم يكن فعالاً في تشلسي على رغم مشاكله مع الاصابة الحالية.
الظهير الأيسر، فيليب لام (المانيا): ربما يكون الأكثر إثارة للجدل بالنسبة إلى بعض النقاد لاختيار هذا اللاعب، إلا أنه لم يتوان يوماً ما وفي أي مناسبة كبيرة، وكان في تشكيلة المنتخب في نهائيات كأس العالم 2006 ويورو 2008. سريع ورائع في التمريرات، وهو رد أوروبا للبرازيلي روبرتو كارلوس.
خط الوسط
ديفيد بيكهام، على اليمين، (انكلترا): ليس كله ضجيجاً، لكن يمكنه اللعب قليلاً. وتيرته جيدة، ويمكن القول إن قليلاً من اللاعبين لديهم الدقة الممتازة في التمريرات الطويلة مثل بيكهام. كما يمكن القول إنه ما زال أفضل لاعب في أوروبا، إذ لم نقل في العالم، في الركلات من الكرات الثابتة.
زين الدين زيدان، في الوسط، (فرنسا): يمكن ملاحظة أن كل شيء تعكر بالنسبة إلى هذا اللاعب في نهائيات كأس العالم 2006، ولكن دعونا نتذكر جيداً عندما كان أفضل صانع ألعاب وبلا منازع في العالم لمرات عدة، خصوصاً عندما سجل هدفاً بقذيفته الرائعة التي ساعدت ريال مدريد من الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا في 2002، وربما يمكن اعتبار هذا الهدف الأفضل في العقد.
لويس فيغو، على اليسار، (البرتغال): بيكهام وفيغو وزيدان كان الثلاثي الوحيد الذي لعبوا معاً بانتظام في ريال مدريد لموسمين بين 2003 و2005، إلا أنه في الواقع لم يحصل النادي في تلك الفترة على أي من الألقاب. ولكن من الواضح أن هذا الفريق كانت له ميزة مثيرة للقدرة والانجازات الفرديتين. وكانت لدى فيغو القدرة على أن يلعب في مركزي اليمين واليسار على حد سواء.
الهجوم
كريستيانو رونالدو (البرتغال): فاز في كل شيء كان هناك من حيث الألقاب الفردية في نهاية موسم 2007/2008 عندما كان في مانشستر يونايتد. وقد قيّمه ريال مدريد بصورة مذهلة للغاية حتى أنه استعد لتحطيم الرقم القياسي العالمي في دفع رسوم الانتقال في الصيف الماضي.
مبهر في سرعته وتوجيهه للكرة نحو المرمى بركلات قصيرة وسريعة. وهناك احساس، بعد الاصابات الأخيرة التي لحقته واضطرابات انتقاله، بأنه سيعود إلى مستواه المعهود قبل عامين.
رود فان نيستلروي (هولندا): اللاعب الوحيد الذي كان متصدراً لقائمة الهدافين في الدوري الهولندي والانكليزي والاسباني. لم يتأخر عن ناديه يوماً ما على رغم اصابات عدة طويلة الاجل لحقت به. له مهارات كروية مميزة التي غالباً ما ينظر إليها بإفراط بسبب تسجيله الأهداف من منطقة قريبة جداً من مرمى الخصم.
تيري هنري (فرنسا): يمكن القول إن هنري فشل كثيراً في اظهار ما لديه من القدرة مع منتخب بلاده، ولكن أداءه مع ارسنال، وإلى حد معين مع برشلونة، قد عوض عن ذلك.
المدرب
مارتشيلو ليبي (ايطاليا): بعض النقاد قد يرى الأمور بشكل مختلف، ولكن هذا كان خياراً واضحاً، لأنه كان المدرب الأوروبي الوحيد الذي أحرز كأس العالم في هذا العقد، خصوصاً مع المشاكل من سوء الأداء للمنتخب الايطالي في يورو 2004، وفضيحة التلاعب بنتائج المباريات والتزوير التي تمحورت حول ناديه السابق يوفنتوس والتي تم الكشف عنها في أيار 2006.
البدائل
ايكر كاسياس (اسبانيا) وباولو مالديني (ايطاليا) وسيرجيو راموس (اسبانيا) وخافي هرنانديز (اسبانيا) وبافل ندفيد (التشيك) وواين روني (انكلترا) وفرناندو توريس (اسبانيا).
وهناك الكثير من اللاعبين الاخرين الذين ستكون لديهم، أو لمشجعيهم، الحجة لإدراجهم ضمن هذه التشكيلة، لكننا نعلم جيداً أن هناك 11 لاعباً يجب أن يكونوا على أرض الملعب وفي أي وقت كان
abdu- الجنس : عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 25/06/2009
العمر : 58
wadud :: كورة :: كورة عالمية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى